دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيتقديرالنجومية
فيعالمكرةالقدم،وخاصةفيالناديالأهليالمصريالعريق،هناكفرقكبيربينأنتكون"نجمًا"حقيقيًاوبينأنتكونمجرد"دولة"أوشخصيةعابرةفيتاريخالنادي.للأسف،يخلطالكثيرونبينالاثنين،سواءًكانوامشجعينأوحتىإعلاميين،ممايؤديإلىتضخيمشأنلاعبينأوشخصياتلميقدموامايكفيليكونواأهلاًللقب"نجومالأهلي".دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيتقديرالنجومية
منهونجمالناديالأهليالحقيقي؟
النجمالحقيقيفيالناديالأهليليسمجردلاعبموهوبأوصاحبأداءجيدفيموسمواحد.النجمهوالذييتركبصمةلاتنسى،سواءًبالأهدافالحاسمة،أوالقيادةداخلالملعب،أوالإنجازاتالتييحققهامعالفريق.أسماءمثلمحمدأبوتريكة،ويسريالسيد،وحتىمحمودالخطيبليستمجردأسماءعابرة،بلهيرموزصنعتتاريخالنادي.
لكنفيالمقابل،هناكلاعبونأوحتىمدربونيتمتضخيمأدوارهمبشكلمبالغفيه،إمابسببالإعلامأوبسببفترةظهورهمفيلحظةمناسبة.هؤلاءقديحصلونعلىاهتمامكبير،لكنهميختفونبسرعةدونأنيتركواأثرًاحقيقيًا.
كيفيخطئالإعلامفيصناعة"الدول"بدلًامنالنجوم؟
الإعلامالرياضي،وخاصةفيالسنواتالأخيرة،أصبحيعتمدعلىالإثارةأكثرمنالتحليلالعميق.لاعبيسجلهدفينفيمباراتينيصبح"نجمًا"بينعشيةوضحاها،بينمافيالحقيقةقديكونأداؤهغيرمستقرأوغيركافٍليكونضمنعمالقةالنادي.بعضالأمثلةتشمللاعبينتمالتعاقدمعهمبمبالغطائلة،ثمتبينأنهملايتحملونضغوطاللعبفينادٍكبيرمثلالأهلي.
الأمرلايقتصرعلىاللاعبينفقط،بليشملأيضًاالمدربينالذينيأتونبضجةإعلاميةكبيرة،ثميفشلونفيتحقيقأيإنجازيذكر.هؤلاءيصبحون"دول"أوشخصياتمؤقتة،وليسوانجومًاحقيقيين.
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيتقديرالنجوميةالخلاصة:الفرقبين"الدولة"والنجم
فيالنهاية،النجاحفيالناديالأهلييتطلبأكثرمنمجردموهبةأوصدفة.يتطلبإرثًا،وتأثيرًامستمرًا،وقدرةعلىتحملالمسؤوليةفيأصعبالمواقف.هناكالعشراتممنمرّواعلىالناديالأهليوتمالتعاملمعهمكنجوم،لكنالتاريخيتذكرفقطأولئكالذينقدموامايستحقالتقدير.
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيتقديرالنجوميةلذا،قبلأننطلقلقب"نجم"علىأيلاعبأومدرب،يجبأننتساءل:هلسيتركأثرًاحقيقيًا؟أمأنهمجرد"دولة"عابرةفيتاريخالناديالعريق؟
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيتقديرالنجومية